السبت، 26 مارس 2016

القوة تكمن في أزياء شانيل لشتاء 2016


تعمد كارل لاغرفيلد المدير الإبداعي لدار شانيل Chanel هذا العام أن يتجه إلى الألوان الصريحة والقوية كالأحمر، الأزرق، والفوشيا في عرض أزياء شانيل Chanel لخريف/شتاء 2016 بأسبوع الموضة في باريس.
فكان العرض مميزا للغاية، بداية من الطريقة الفريدة الذي ظهرت فيه عارضات الأزياء، حيث تم وضع كراسي المنصة متقابلة الظهر في المكان بأكمله بستايل الصف الأول، حيث يستطيع أن يشعر كل من حضر عرض أزياء شانيل Chanel لخريف/شتاء 2016 بأنه يجلس في الصف الأول.
بداية من الألوان الصريحة ونقشات الكاروه المميزة لدار أزياء شانيل، إلى الستايل الرقيق والفساتين العملية البسيطة التي زينها الكرانيش والأحزمة المفرغة، وانتهاء بالإكسسوارات التي ظهرت بتميز يليق بمجموعة أزياء شانيل Chanel لخريف/شتاء 2016.
كان الطابع الطاغي على مجموعة شانيل Chanel لخريف/شتاء 2016، هي القوة والعزيمة وهذا بدا واضحا جدا في القبعات التي ارتدتها عارضات الأزياء التي تشبه رياضة ركوب الخيل، كذلك البوت الطويل الذي جاء بشكل مختلف سواء كان يزينه ألوان صريحة أو كله بلون واحد. هذا بالإضافة إلى الحقائب صغيرة الحجم، والأعقاد الطويلة بستايل الطبقات والتي تشبه اللؤلؤ.

إذا كنت ترغبين في تعريف ضمني للقوة، شاهدي أزياء شانيل Chanel لخريف/شتاء 2016 فيما يلي.

اقرأي هنا المزيد عن أحدث صيحات الموضة وأجدد عروض الأزياء
:
                                    

























تصنيفات أزياء  أزياء 2016  أزياء 2017  مصممين أزياء  مجموعة أزياء جديدة  عروض أزياء  بيوت الأزياء  خريف/شتاء 2017  موضة شتاء 2017  أزياء شانيل  شانيل  أسبوع الموضة في باريس لخريف شتاء 2015  خريف شتاء 2016  خريف/شتاء 2016  موضة الشتاء  صيحات الشتاء  أخر الصيحات  أسبوع الموضة  كارل لاغرفيلد  باريس  أزياء باريس  أسبوع الموضة في باريس


الكاتب


زينب الفقي منذ طفولتها وتعشق زينب الفقي الإستماع إلى الموسيقى في الوقت الذي تجلس فيه على الأرض لكتابة القصص القصيرة. لطالما أحبت الكتابة ووجدت فيها طريقا للتعبير عن ذاتها. تكبر فيظهر شغفها للموضة من خلال حبها لألعاب تنسيق الملابس لدرجة أنها في بعض الأحيان كانت تتخيل وجود عرض أزياء في غرفتها! درست التسويق والإدارة، الأمر الذي جعلها تحقق توازنا بين إدارة الأعمال وحبها للفنون. ورغم أنها لم ترغب يوما في دراسة الموضة بشكل أكاديمي، إلا أنها أحبت الكتابة عنها. تعشق زينب التفاصيل الصغيرة في الحياة. ففنجان من القهوة وموسيقى جيدة كافيان لجعل يومها أفضل. أيضا المشي في إحدى الحدائق مع سماع موسيقاها المفضلة فهي طريقتها الخاصة للتغلب على حالتها المزاجية السيئة وشحن طاقتها من السعادة.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

للمزيد اضغط على المربع